أخبار العرب والخليج

أجواء «إيجابية» تحيط بالقمة الخليجية المرتقبة

الرياض: «الشرق الأوسط»
في الخامس من يناير (كانون الثاني) المقبل، تستضيف السعودية قمة قادة دول مجلس التعاون الخليجي وسط أجواء إيجابية خاصة بعد الإعلان الكويتي أوائل الشهر الجاري على لسان وزير خارجيتها عن «أجواء إيجابية» للمصالحة.


ومن المتوقع أن تناقش القمة العديد من الملفات، حيث ستكون الأزمة الخليجية هي المحور الرئيسي.

وكان وزراء خارجية دول مجلس التعاون عقدوا أول من أمس، باستضافة بحرينية، الاجتماع التحضيري للقمة المرتقبة التي تنعقد في السعودية بعد نقلها من البحرين، مع موجة آمال في الأوساط الخليجية عن تسوية للأزمة الحالية يتوقع الإعلان عنها بالتزامن مع القمة، فيما تأخذ الرياض زمام المبادرة الخليجية.

وتسود حالة من التفاؤل في عواصم الخليج السياسية، حيث أكد أنور قرقاش، وزير الدولة للشؤون الخارجية الإماراتي، عبر «تويتر»، تطلعه لقمة ناجحة تعزز الحوار الخليجي، مشيراً إلى أن «إدارة المملكة العربية السعودية الشقيقة لهذا الملف موضع ثقة وتفاؤل».

وخلال السنوات الأربع الماضية كانت المصالحة الخليجية بين شد وجذب، حيث شهدت الكثير من محاولات الحوار بفضل الوساطة الكويتية، ولكن هذه القمة تتميز بالحرص السعودي على صيانة البيت الخليجي وتوحيد جهوده أمام التحديات.

الدكتور أحمد بن سنكر مدير عام البنك الأهلي يشارك في الملتقى السنوي لاتحاد المصارف العربية بنيويورك


وزارة المالية توجه البنك المركزي بتقييد الصرف من حساب صندوق صيانة الطرق وتشترط لأول مرة معرفتها المسبقة بالسحب (تفاصيل حصرية+وثائق)


المحافظ بن الوزير يستمع باهتمام بالغ إلى هموم المواطنين ويؤكد على التزام السلطة المحلية بحل قضاياهم


وكيل وزارة الصناعة والتجارة لموقع "التنمية برس": نتابع القيادة السياسية لإصدار توجيهات قرار إنشاء الشركات الشخص الواحد..ونعمل على منع تقليد العلامات التجارية