علوم و تكنولوجيا

مجلة أمريكية تتحدث عن 5 أسلحة روسية حديثة قد تشتريها السعودية

ربما تهتم المملكة العربية السعودية بشراء بعض الأسلحة الروسية.

جاء ذلك في مقال نشرته مجلة Nationaj Interest الأمريكية. وذكرت 5 أنواع من الأسلحة الروسية يمكن أن تقتنيها السعودية في روسيا.

وهناك بالدرجة الأولى منظومة "إس – 400 تريؤومف" للصواريخ بعيدة المدى والمضادة للجو. وكانت وسائل الإعلام قد أفادت عام 2017  باتفاق روسيا والسعودية على عقد تلك الصفقة. لكن المحادثات بهذا الشأن انقطعت لاحتمال فرض الولايات المتحدة عقوبات على المشاركين في الصفقة.

ولفتت اهتمام السعودية كذلك مقاتلات "سو- 35 إس" الروسية، مع العلم أن سلاح الجو السعودي يمتلك حاليا 200 مقاتلة أمريكية قديمة من طراز F-15 Eagles. وكانت الدولتان في العام نفسه قد أجرت محادثات بشأن شراء "سو- 34 إس"، لكن أحدا لا يعلم شيئا بمصيرها.

وذكرت المجلة كذلك رشاش " آكا – 103" . وقالت إن السعودية كانت ضمن بضعة بلدان عربية أبدت اهتماما  بنموذج حديث من رشاش "كلاشينكوف" وإنتاجه بترخيص. وقد جرت عام 2019 محادثات بين السعودية وروسيا بشأن إنتاج " كلاشينكوف" لديها ووافقت السعودية على استيراد كميات كبيرة منه.

وهناك سلاح آخر قد يلفت انتباه الخبراء العسكريين السعوديين وهو قاذف اللهب الثقيل " توس – 1 آ". وقد وقعت شركة SAMI عام 2017 مع شركة "روس أوبورون أكسبورت" الروسية مذكرة تفاهم بشأن إنتاج هذا السلاح الخطير داخل السعودية واستيراد كميات منه كذلك. وقد يستخدم الجيش السعودي قاذف اللهب الروسي لتدمير المدرعات الخفيفة وإسناد فرقه الميكانيكية.

 أما النوع الخامس من الأسلحة التي قد تشتريها السعودية فهي منظومة "كورنيت" للصواريخ المضادة للدبابات. وقالت الصحيفة إن شركة SAMI السعودية قد اشترت نسخا مطورة من "كورنيت" الروسية المضادة للدبابات.

المصدر: روسيسكايا غازيتا

 

الدكتور أحمد بن سنكر مدير عام البنك الأهلي يشارك في الملتقى السنوي لاتحاد المصارف العربية بنيويورك


وزارة المالية توجه البنك المركزي بتقييد الصرف من حساب صندوق صيانة الطرق وتشترط لأول مرة معرفتها المسبقة بالسحب (تفاصيل حصرية+وثائق)


المحافظ بن الوزير يستمع باهتمام بالغ إلى هموم المواطنين ويؤكد على التزام السلطة المحلية بحل قضاياهم


وكيل وزارة الصناعة والتجارة لموقع "التنمية برس": نتابع القيادة السياسية لإصدار توجيهات قرار إنشاء الشركات الشخص الواحد..ونعمل على منع تقليد العلامات التجارية