الصحفي فتحي بن لزرق..هذا هو موقفي من حكومة بن دغر.

التنمية برس: خاص

قال الصحفي الجنوبي فتحي بن لزرق رئيس تحرير صحيفة عدن الغد الشهير في منشور له على صفحته بالفيسبوك ان موقفه سوف يكون الى جانب من يخدم العاصمة عدن تنموياً واقتصادياً.

وقال بن لزرق تحت عنوان #الشعارات_الوهمية_لاتعيد_وطنا ان عودة الحكومة برئاسة بن دغر الى العاصمة عدن بدأت من خلالها عجلة الحياة تدور مجددا في هذه المدينة مجددا تم ضخ المشتقات النفطية وبالأسعار السابقة وتكفلت الحكومة السعودية مشكورة بوضع وديعة نقدية وقدرها 2 مليار دولار وهو أمر سيساهم باستقرار العملة .

وتابع بن لزرق بالقول تكفلت الحكومة السعودية أيضا برواتب العسكريين خلال الفترة القادمة وبتوفير المشتقات النفطية لمدينة عدن لعام كامل.مضيفاً عادت "الحكومة" إلى عدن وبدأت عجلة الحياة تدور مجددا في هذه المدينة مجددا تم ضخ المشتقات النفطية وبالأسعار السابقة وتكفلت الحكومة السعودية مشكورة بوضع وديعة نقدية وقدرها 2 مليار دولار وهو أمر سيساهم باستقرار العملة .

وقال ايضا رئيس تحرير صحيفة عدن الغد لشهيرة رصد منشورة التنمية برس تكفلت الحكومة السعودية أيضا برواتب العسكريين خلال الفترة القادمة وبتوفير المشتقات النفطية لمدينة عدن لعام كامل.
كنت ظهر اليوم بمكتب مدير شركة النفط "ناصر بن حدور" بدأ متفائلا بالقادم وعصرا غادر إلى السعودية لاستكمال التباحث حول عملية تزويد "عدن" بالمشتقات النفطية .
يبدو "جليا" ان السعودية قررت أخيرا ان تقوم بدور ايجابي خلال الفترة القادمة في "عدن" ينهي أو يساهم في وضع حد لكل هذه الفوضى التي أغرقت فيها المدينة .

واردف ايضا بالقول بالنسبة لي سأقف وبقوة إلى جانب كل جهد حكومي سيوفر للمواطن حقوقه ومطالبه ، وسأقف إلى جانب الحكومة لأجل توفير المشتقات النفطية والكهرباء والمياه والرواتب سأقف إلى جانب حقوق الناس ومتطلباتها وسنخرجها من عيون "ابتهم". مشيراً لست وزيرا ولا قائدا وليس لي حتى وظيفة حكومية واحدة لكنني شخص لايمكن ان تمرر عليه الشعارات الفارغة اكلت منها مايكفي خلال السنوات الماضية وسير سير وبعدين كل واحد صلح نفسه واسرته ونسي الشعب .
وأختتم منشوره قائلا سأقف بقوة في وجه كل محاولات التعطيل التي يحاول البعض القيام بها في مواجهة الحكومة والسلطة المحلية تحت دعاوى وذرائع واهية .
من يحاولون اليوم تعطيل عمل الحكومة والسلطة المحلية بعدن ،اثبتوا فشلا ذريعا في إدارة ابسط المؤسسات الحكومية بعدن حينما كانوا يحكمونها واليوم يحاولون العودة من النافذة وشعارهم اما ان نحكمكم أو نعطل حياتكم.